كيف نعالج نقص فيتامين د

• ١ فيتامين د
• ٢ أهمية فيتامين د
• ٣ نسبة حاجة الجسم إلى فيتامين د
• ٤ أسباب نقص فيتامين د
• ٥ أعراض نقص فيتامين د
• ٦ مصادر تعويض نقص فيتامين د
• ٧ عـلاج نقص فيتامين د

يحتاج الجسم إلى العديد من العناصر الغذائية، وإحدى هذه العناصر هو فيتامين د، فما هي أهمية وجود مثل هذا الفيتامين في الجسم؟ وما هي أسباب نقصه فيه؟ وما هي العلامات والأعراض التي تدل على نقصه؟ وكيف يمكن علاج هذا النقص؟

• يحافظ على نسبة وجود عناصر غذائية أخرى في الدم كالكالسيوم والفوسفات.
• يساعد الجسم على ترسيب الكالسيوم والفوسفات في الخلايا العظيمة، وبالتالي يزيد من قوتها ونموها.
• ينشط خلايا الجهاز المناعي.
• يقلل ويقاوم نمو ونشاط خلايا السرطان داخل الجسم.

وتعتمد الكميات التي يحتاجها الجسم من فيتامين د على العمر، بالشكل التالي:

• يحتاج الأطفال حديثو الولادة إلى أربعمائة وحدة دولية من فيتامين د.
• يحتاجُ الأطفال فوق عمر السنة وحتى البالغون إلى ستمائة وحدة دولية من فيتامين د.
• أمّا كبار السن الذين تجاوزوا السبعين عاماً، فيحتاجون إلى ثمانمائة وحدة دولية في حال كانوا يتعرضون لأشعة الشمس، وإلى ألف وحدة دولية إن لم يتعرضوا لها.

• عدم التعرض لأشعة الشمس بشكل كافٍ.
• التقدم في العمر، وتحديداً الوصول سن اليأس لدى المرأة.
• سوء امتصاص الفيتامين من قبل الجلد وكذلك الأمعاء الدقيقة؛ نتيجةً لوجود مرض معين.
• السمنة المفرطة.
• سوء النظام الغذائي.
• الإصابة بأمراض معينة كأمراض الكلى والكبد.
• تناول بعض أنواع الأدوية، وتحديداً أدوية الصرع.
• أسباب وراثية تتعلق بالإفراط في إفراز الفوسفات داخل الكلى.

• ضعف عام في عضلات الجسم، تصاحبه بعض الآلآم.
• التعب والإرهاق الشديد.
• آلام في العظام وتحديداً في عظمة الصدر الأمامية والقصبة الموجودة في الساق.
• التعرض لكسور في العظام.

• يعتبر التعرض لأشعة الشمس بشكل كافٍ أول الخطوات الصحيحة التي يتم إجراؤها لتعويض نقص فيتامين د، وتحديداً في الفترات التي تتضمن ما بعد الشروق بساعتين تقريباً، وقبل الظهيرة إضافةً إلى الفترة التي تسبق غروب الشمس بساعتين.
• تناول الأغذية الغنية بفيتامين د؛ كالأسماك وتحديداً الزيتية، كسمك السردين والتونة، إضافةً إلى تناول البيض وتحديداً صفاره، والكبد والحليب الغني بفيتامين د.
• تناول المكملات الغذائية الغنيّة بهذا الفيتامين.

أمّا عن علاج النقص الشديد لهذا الفيتامين، فيتم من خلال تناول أقراص أو كبسولات تحتوي عليه، فيتم بدايةً تناول أقراص فيها ما يقارب ال 50.000 وحدة دولية من فيتامين د، وذلك مرة واحدة كل أسبوع ولمدة ثمانية أسابيع، وبعد ذلك يقوم الطبيب بتقليل الوحدات إلى 5000 وحدة يتم تناولها يوم بعد يوم لمدة تصل إلى شهرين، وبعد ذلك يلجأ الطبيب إلى فحص كمية فيتامين د التي حصل عليها الجسم، فإذا كانت أقل من 30 نانوغراماً يتم تكرار الجرعة نفسها لمدة ثمانية أسابيع، وبعد ذلك يعطى المريض علاجاً وقائياً يتضمن ما يتراوح ما بين 800 إلى 1000 وحدة دولية أو 50.000 وحدة كل شهر مرة واحدة، أو اللجوء إلى التعرض لأشعة الشمس لمدة نصف ساعة.